WHAT DOES كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك MEAN?

What Does كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك Mean?

What Does كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك Mean?

Blog Article



نجمات الفن يشاهدن الفيلم التونسي ماء العين بمهرجان الجونة السينمائي

تحدث عن يومك العملي، شارك أبناءك صغاراً أو كباراً كلاً بأسلوب خاص، ببعض التحديات التي تواجهها في العمل وكيف تتغلب عليها؛ فهذا يعطيهم فكرة عن مدى أهمية الجهد والمثابرة في الحياة العملية.

التواضع في النجاح: عندما تحقق نجاحًا بفضل التزامك بمبدأ معين، كن متواضعًا وشارك تجربتك مع الآخرين كي يتعلموا منها.

فبعض الآباء ليس قدوةً حسنة لأبنائه، فهو سيِّئ الخلُق مع أبنائه، ومع زوجته، ومع الناس أيضًا، فتجد مثلاً أنه:

اترك المتحدث يعبر عن نفسه بالكامل، وتذكر أن كل شخص لديه قصته وتجربته الخاصة التي قد تكون معقدة وتستحق الفهم.

يمتلك الإنسان حاجة فطرية للتوجيه والنمذجة، فمراقبة سلوك شخص آخر يمكن أن يمنحنا دافعًا للسير في الاتجاه الصحيح ويقدم لنا أمثلة عملية على كيفية التصرف في مواقف الحياة المختلفة.

التركيز على التعلّم خلال عرض الدروس. الإصغاء للمعلمين والزملاء والأصدقاء عند تحدّث أي منهم في غرفة الصف.

يُسهِم اهتمام الأبوَين بالسِّمات والأخلاق التي يُبدِيانها أمام ابنائهما في تشكيل شخصيّاتهم، وقِيَمهم الأخلاقية في وقت يكثر فيه وجود المُؤثِّرات المختلفة التي قد يقتدون بها، ومن أبرز هذه السِّمات ما يأتي:

حين تتقبل عيوبك وتعمل على تحسينها، تُظهر للآخرين قوة حقيقية تجعلهم يرغبون في اتباع خطاك. الأشخاص الذين يتقبلون ذاتهم كما هم، ويجتهدون في التطور، يبعثون برسالة أن الكمال غير موجود، وأن الأهم هو التطور المستمر.

هذا النوع من التعاطف يجعل الآخرين يشعرون بأنهم مفهومون ومقدرون، وهو ما يُعزز تأثير القدوة في حياتهم.

الشخص الذي يعيش بصدق، ويعامل الآخرين بلطف، ويلتزم بتعهداته، يخلق تأثيرًا يتسع تأثيره ليشمل محيطه، بل ويصبح حافزًا لتغيير أكبر في المجتمع.

القدوة الحسنة تفيد في السير على الطريق الصحيح في جميع الأوقات وخصوصًا عند الأزمات.

يجب على الوالدين أن يعتادوا على التطوع في وقتهما ومواهبهما في المجتمع مع العائلة ليكونوا قدوة لأبنائهم، حيث يُعدّ ذلك من الطرق المفضلة لبناء وحدة العائلة، وتطوير مهارات العمل الجماعي، وتدريب الأطفال على الشعور بالآخرين وتلبية احتياجاتهم.[١]

الأطفال في هذه المرحلة يتعرفون على الحياة لأول مرة ويرونها بعينكم أنتم كوالدين. يسيطر الخوف والترقب للعالم من حولهم عليهم لذلك فإن تقليد الأب والأم هو الأمر الأسهل من مواجهة الأمور وتجربة كافة الأشياء. كيف أكون قدوة لأبنائي؟ يقع العبء السلوكي على عاتق الأباء والأمهات، فبعد أن كانت كل تصرفاتهم هي حرة إرادتهم قبل الرزق بالأطفال، أصبحت كل ردود أفعالهم مرصودة، وكل حركة يتم حسابها جيدًا عن ذي قبل. فمن قبل كانوا لا يؤثرون في جيل جديد، ولا يراقبون من أحد، أما الآن فهناك كائنات صغيرة متلهفة لمعرفة المزيد عن الوالدان والحذو حذوهم. لذلك فإن تلك النصائح تساعدكم كآباء على أن يصبحوا قدوة حسنة: لا تكذبوا أمامهم أبدًا: حتى وإن كانت ما نسميه بالـ”كذبة البيضاء”، فعند الأطفال الكذب لا يحمل ألوانًا. في حالة ملاحظة طفلك لكذبك سيظن بدوره أن الأمر مسموح له أيضًا. ولا تظنوا أن الكذب يسري على التعامل مع أطفالكم فقط، الأطفال تلاحظ كل شيء، يمكنهم استشعار الأمر من خلال كذبكم على أصدقائكم بأنكم لستم في المنزل، أو لا تستطيعون رؤيتهم اليوم لسبب طارئ كاذب. الأطفال كائنات ذكية تدون كل شيء في عقلهم، نور لذا راعوا هذا في تعاملاتكم.

Report this page